السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مع بدايتنا للإختبارات والمذاكرة لها وحتى في نصها تطلع الهوايات وحب الإستكشاف والإستطلاع والتعرف على الماضي وتذكر الذكريات ... يعني بالعربي كل شي يصير إلا الدراسة ... طبعا هاذي رسالة معروفة وقد استرسل بها كثير من الأصحاب من قبلي ...أنا أبقول لكم اليوم عن ايش لقيت ....
صور قديمة : من عهد قارون .
أشرطة كاميرا فيديو : من أيام الطفولة الحلوة .
قصص قديييييييييييمة : مورثة جيل عن جيل . ( فأنا قمت وعطيتها اخواتي الصغار :) ) >> فالح
وأخيراً شيء رائع والله : أفلام كرتون قديم حلو .... ماكنت مكمله في الأيام الخوالي ... والرغبة بتكملته الآن تعصر قلبي ... مع إني أعرف نهاية قصته
الشاهد منه إنه هالأفلام كرتون في رسايل إلى الأطفال قد الهبل .... ومؤثر على الأطفال بشكل ما كنت أتصوره .... بل في كثير من الأحيان يشكل بعض مبدائهم وقيمهم إذا كان الأهل بعيدين عنهم . فمثلا هذه القصة تؤكد معنى الصداقة والإخاء و التعاون و المحبة بين الأصحاب ومثل هذه القيم .
فلو إستثمر هذا المجال وهو مجال أفلام الأطفال في توصيل الرسالة الهادفة والمفيدة .. فمالمطلوب إلا حبكة بسيطة تدهش الأطفال ... وهو طريق جيد فكما في مثالنا نجد أن بطل القصة دائما يؤكد وبطريقة مباشرة والتي تصل إلى حد السخف عند الكبار " سننجز الأعمال بالصداقة " و" سنبقى أصدقاء " و " الصداقة هي اهم شي بالنسبة لي " و حتى في المواقف التي لا تصلح فيها هذه العبارات تجده يقول " سآكل التفاح لأصبح قويا و أستطيع إنجاز حلمي وحلم أصدقائي " والعجيب في الموضوع أن الأطفال يستجيبون إليه وبقوة كبيرة بينما ينظر الكبار ويقول ماهذا السخف في الطرح ؟؟
إنما يفضل الكبار الأساليب الملتوية للوصول إلى الطفل مع الأسف .... إن كنت صريحا مع الطفل كبر صادقاً !!!
وإن كنت عطوفا كبر محباً !!!
وإن كنت باسماً كبر فرحاً !!!
فهذه الأمور والطرق لا أظنها تخفى على ذوي العقول ... قارن خيارات الطفل الذي ينتمي إلى عائلة فظة و شديدة زيادة عن الحد :
١- الذهاب مع العائلة ... التي ستمسح بي البلاط كلاماً إن لم يكن حرفياً.
٢- التوجه إلى التلفاز و إلى مايبثه من ود وحب .
أرى الجواب واضح ... ماعلينا الا المعاملة بالحسنى و التأكد من سلامة أي مصدر أو مكان يؤخذ منه الأطفال فهمهم ووعيهم ... وأرى من أهمها الآن التلفاز كما الصديق والمدرسة
سلسلة خواطر ليس بالضروري أن تراها مترابطة :)
وشكراً
مع بدايتنا للإختبارات والمذاكرة لها وحتى في نصها تطلع الهوايات وحب الإستكشاف والإستطلاع والتعرف على الماضي وتذكر الذكريات ... يعني بالعربي كل شي يصير إلا الدراسة ... طبعا هاذي رسالة معروفة وقد استرسل بها كثير من الأصحاب من قبلي ...أنا أبقول لكم اليوم عن ايش لقيت ....
صور قديمة : من عهد قارون .
أشرطة كاميرا فيديو : من أيام الطفولة الحلوة .
قصص قديييييييييييمة : مورثة جيل عن جيل . ( فأنا قمت وعطيتها اخواتي الصغار :) ) >> فالح
وأخيراً شيء رائع والله : أفلام كرتون قديم حلو .... ماكنت مكمله في الأيام الخوالي ... والرغبة بتكملته الآن تعصر قلبي ... مع إني أعرف نهاية قصته
الشاهد منه إنه هالأفلام كرتون في رسايل إلى الأطفال قد الهبل .... ومؤثر على الأطفال بشكل ما كنت أتصوره .... بل في كثير من الأحيان يشكل بعض مبدائهم وقيمهم إذا كان الأهل بعيدين عنهم . فمثلا هذه القصة تؤكد معنى الصداقة والإخاء و التعاون و المحبة بين الأصحاب ومثل هذه القيم .
فلو إستثمر هذا المجال وهو مجال أفلام الأطفال في توصيل الرسالة الهادفة والمفيدة .. فمالمطلوب إلا حبكة بسيطة تدهش الأطفال ... وهو طريق جيد فكما في مثالنا نجد أن بطل القصة دائما يؤكد وبطريقة مباشرة والتي تصل إلى حد السخف عند الكبار " سننجز الأعمال بالصداقة " و" سنبقى أصدقاء " و " الصداقة هي اهم شي بالنسبة لي " و حتى في المواقف التي لا تصلح فيها هذه العبارات تجده يقول " سآكل التفاح لأصبح قويا و أستطيع إنجاز حلمي وحلم أصدقائي " والعجيب في الموضوع أن الأطفال يستجيبون إليه وبقوة كبيرة بينما ينظر الكبار ويقول ماهذا السخف في الطرح ؟؟
إنما يفضل الكبار الأساليب الملتوية للوصول إلى الطفل مع الأسف .... إن كنت صريحا مع الطفل كبر صادقاً !!!
وإن كنت عطوفا كبر محباً !!!
وإن كنت باسماً كبر فرحاً !!!
فهذه الأمور والطرق لا أظنها تخفى على ذوي العقول ... قارن خيارات الطفل الذي ينتمي إلى عائلة فظة و شديدة زيادة عن الحد :
١- الذهاب مع العائلة ... التي ستمسح بي البلاط كلاماً إن لم يكن حرفياً.
٢- التوجه إلى التلفاز و إلى مايبثه من ود وحب .
أرى الجواب واضح ... ماعلينا الا المعاملة بالحسنى و التأكد من سلامة أي مصدر أو مكان يؤخذ منه الأطفال فهمهم ووعيهم ... وأرى من أهمها الآن التلفاز كما الصديق والمدرسة
سلسلة خواطر ليس بالضروري أن تراها مترابطة :)
وشكراً