كان أثر نشيد "يوم من الأيام " للمنشد أبو راتب أكثر من كافي لإيقاظ ذلك الطفل الصغير في داخلي وإيقاظ ما يمتلكه من مشاعر و آمال للأرض المحتلة فلسطين وخصوصًا ما تضمنه النشيد
""" يالله نهتف تحيا بلادي !! """
ففي ظل التغييرات الكبرى في عالمنا العربي من نجاح للثورات السلمية للشعبين التونسي والمصري و إشتعال هذه الثورات في بلدان أخرى مثل اليمن وليبيا أرجوا ألا ننسى تحرير فلسطين فهي الجرح النازف وهي أول هدف إستراتيجي يجب إنجازه للتطوير في المنطقة كلها
انا لا أقول بأنه يجب على مصر والدول العربية الحرة أن تهجم على إسرائيل في أقرب فرصة لعدم وجود القوة لرد البغاة الإسرائيليون وما يسندهم من قوى العالم
فنحن نخطو الخطوات إلى الأمام وكما قال أحد الأصحاب المصريين الأحرار في أحد الليالي وهو يهتف بنشيد "إيدك في إيدي "
-- عايزين بلادنا الإسلامية محررة --
-- عايزين بلادنا الإسلامية محررة --
-- ونعشها عزة فوسط ناسنا وأرضنا --
--- هيا بنا ---
فها أنا ذا أبشرك قد بدأ التحرير و قد بدأت عيشة العزة والكرامة ... وها أنا ذا أهتف بجانبك "هيا بنا"
انا اتيت من بيئة غير محافظة :)=
ردحذففهذه النشية لم اسمعها في حياتي الا يوم دخلت الجامعة. و كل ربعي الملتزمين في الجامعة يذكرون هالنشيدة و حافظينها و يوم رحت برنامج تدريبي في تركيا لمدة ثلاث اسابيع، الشباب كانوا يرددون النشيدة و نا لست بحافظ لها.
فقررت اني يوم ارجع بلدي، احفظ هذه النشيدة و بين فترة و اخرى اعيد سماعها :) ، المشكلة اني الى الان ما حفظتها. لكن دائما اذا سمعتها بدات "اتغشمر" مع ربعي الملتزمين و اقولهم ترى انا تربيت علىي هذه النشيدة ( كنابة على اني ملتزم من صغري و اسمع لابو راتب و ابو مازن و ابو الجود)
و سوالم :)